تي آر تي 1

المرشحين للرئاسة الامريكية – احدث الافلام الامريكية الاكشن

هل تؤجل الانتخابات؟ وبعد أن تسبب في تأجيل عدة مظاهرات سياسية واقتصادية ورياضية وثقافية (بينها دورة الألعاب الأولمبية ومهرجان أدنبرة ومؤتمر المناخ والانتخابات التمهيدية الديمقراطية الأمريكية)، يتساءل كثيرون في الولايات المتحدة وخارجها هل من شأن فيروس كورونا تهديد موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقرر إجراؤها في 3 نوفمبر/تشرين الثاني؟ خصوصا في ظل تعذر إجراء الحملات الانتخابية لمرشحي الحزبين الديمقراطي والجمهوري، وانشغالهم بتبادل التهم حول إدارة دونالد ترامب لأزمة كورونا. وبحسب صحيفة " شيكاغو تربيون " فإن "التأثير السياسي للوباء لا يزال غير واضح"، وقالت إن بايدن وترامب يواجهان "مزيجا من التحديات التقليدية وأخرى غير نمطية في محاولتهما إعادة ترتيب موقعيهما في الانتخابات العامة. العديد من الوظائف المعتادة خلال الحملات الانتخابية بما في ذلك التوعية وجمع التبرعات قد تراجعت أو أوقفت بسبب الحجر الصحي". ويقول دافيد سميث من صحيفة " ذي غارديان " البريطانية: "من المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 3 نوفمبر، موعد تم تحديده بموجب القانون الفيدرالي ولا يملك دونالد ترامب سلطة تأخيره بمفرده.

قنوات الامريكية

السفارة الامريكية

بعد انتهاء فرز نتائج انتخابات الثلاثاء الكبير فى مارثون الانتخابات الأمريكية والحزب الديمقراطى ، انخفض عدد المتنافسين الساعين للفوز بترشيح الحزب الديمقراطى فى إلى أربعة فقط، بعد انسحاب الملياردير مايكل بلومبيرج رئيس بلدية مدينة نيويورك السابق وإعلانه تأييد جو بايدن. ويسمح انسحاب بلومبيرج من السباق، الذى بدأ بتنافس أكثر من 20 مرشحا لبايدن بتدعيم حجم التأييد الذى يتمتع به بين المعتدلين، وأصبح السباق يقتصر إلى حد كبير عليه هو والسناتور الأمريكى بيرنى ساندرز الاشتراكى، وأصبح فى حكم المؤكد أن مرشح الجمهوريين سيكون الرئيس دونالد ترامب، الذى حقق فوزا ساحقا فى أول سباقين فى الانتخابات التمهيدية. جو بايدن ونقل موقع قناة الغد أن بايدن، الذى شغل منصب نائب الرئيس فى عهد الرئيس باراك أوباما ، وكان عضوا في مجلس الشيوخ قبل ذلك، أسس ترشيحه على كونه أنسب مرشح لتولى المسؤولية من ترامب فى ضوء خبرته التى تزيد على 40 عاما في مناصب شغلها كلها بالانتخاب. وبعد أن كانت حملة الدعاية الخاصة به تترنح قبل أسابيع فقط ، بسبب ضعف أدائه في ولايتى أيوا ونيو هامبشاير، دبت فيها الحياة من جديد بفضل الفوز الكبير الذي حققه يوم السبت في ساوث كارولاينا.

القنوات الاخبارية الامريكية

يزداد مشهد الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي الأمريكي لاختيار مرشحه إلى الانتخابات الرئاسية المقبلة تعقيدا، بانضمام الملياردير وعمدة نيويورك السابق مايكل بلومبرغ إلى قائمة الطامحين بمواجهة الرئيس دونالد ترامب في نوفمبر/تشرين الثاني 2020. وبإعلان بلومبرغ ترشحه للانتخابات الرئاسية يرتفع عدد المتنافسين على بطاقة ترشيح الحزب الديمقراطي إلى 17. انضم مايكل بلومبرغ إلى مجموعة كبيرة من الديمقراطيين الساعين للحصول على ترشيح حزبهم لمنافسة الرئيس دونالد ترامب، بعد إعلانه ترشحه للرئاسة الأمريكية الأحد. وقال بلومبرغ (77 عاما) على موقعه على الإنترنت مع انطلاق حملته الدعائية البالغة كلفتها 30 مليون دولار "سأترشح للرئاسة لأهزم دونالد ترامب وأعيد بناء أمريكا". وأنهى الإعلان التكهنات حول نوايا بلومبرغ الذي يستعد منذ أسابيع لدخول سباق الانتخابات التمهيدية وتسجيل اسمه مع لجنة الانتخابات الفدرالية. وأضاف بلومبرغ "لا يمكننا تحمل أربع سنوات أخرى من تصرفات ترامب الطائشة وغير الأخلاقية". وأشار إلى أن ترامب "يمثل تهديدا وجوديا لبلادنا وقيمنا. وفي حال فوزه بولاية أخرى، فربما لا نتعافى أبدا من الأضرار". وبثروة تقدر بخمسين مليار دولار، سيهز بلومبرغ، عمدة نيويورك السابق، المنافسة المفتوحة التي يشارك فيها 17 مرشحا ديمقراطيا.

ويخلص إلى أنه في حين قدمت إدارة ترامب بعض الإيماءات الرسمية تجاه تركيا، فإنها تعارض العالم متعدد الأقطاب وسلامة الأراضي سوريا. وفي النهاية ، فإن مساعدة واشنطن المزعومة تدور حول تقويض السيادة التركية. جو بايدن كان نائب الرئيس السابق جو بايدن ثابتًا تمامًا في موقفه المعادي لتركيا، رغم أنه حاول منذ فترة طويلة المناورة بين شيطنة تركيا ومحاولة الانخراط في المدار الأمريكي. توترت العلاقات بين أنقرة وواشنطن بحدة بعد محاولة انقلاب فتح الله غولن في تركيا في عام 2016. وفي نفس العام، أصبح بايدن أول مسؤول أمريكي كبير من إدارة أوباما يزور تركيا بعد محاولة الإطاحة بالحكومة. حاول بايدن إجراء حوار دبلوماسي لكنه لم يحقق أي تقدم حقيقي. ثم عاد بايدن وأعرب في خطبه طوال عام 2016، عن معارضته المستمرة لتركيا. على سبيل المثال، انتقد بايدن تركيا باعتبارها "مثالًا سيئًا" لحرية التعبير. وبقيامه بذلك، حقق توازنًا صعبًا بين إظهار الدعم لحليف الناتو الذي يواجه تهديدات أمنية متعددة وانتقاد سجل البلاد في حرية التعبير والمعارضة. ورجح الموقع أن يواصل بايدن علاقته بتركيا من منظور عالمي، بالنظر إلى أنه ما يزال يشير إلى "نجاح" إدارة باراك أوباما الذي دعم المشروع الأطلسي للشرق الأوسط الكبير والمشاريع الانفصالية.

ولذلك من المحتمل أن يسترشد في المقام الأول بآراء إسرائيل والمملكة العربية السعودية، ويتصرف بطريقة براغماتية كرجل أعمال عالمي.

وهذا يتطلب تشريعا سنه الكونغرس ووقعه الرئيس". ويعني هذا أن تأجيل الانتخابات أمر غير وارد لحد الساعة، فيما تبقى كافة الخيارات مفتوحة أمام الأمريكيين في ظل المتغيرات التي تسببها أزمة كورونا وتحول بلدهم إلى بؤرة للوباء. كورونا يغير القواعد والرهانات وفي السياق، قالت أستاذة العلوم السياسية بجامعة فوردهام في نيويورك مونيكا مكديرموت لصحيفة "ذي غارديان": "لا نعرف حتى ما إذا كانت الانتخابات ستجرى في موعدها.. هناك حديث عن تأجيلها أو تغيير نظامها إلى انتخابات بالبريد". أما قناة " إن بي سي نيوز " الأمريكية، فقد اعتبرت في مقالة على موقعها أن "قد تكون إحدى أكبر المعارك في الانتخابات الرئاسية لهذا العام تدور حول الانتخابات نفسها وكيفية إجرائها في ظل أزمة فيروس كورونا". وأضافت: "التصويت عن طريق البريد حسب البعض هو الحل الوحيد الذي يبقى لإدارة انتخابات نوفمبر إذا استمر الوباء"، وأشارت إلى أن ترامب والجمهوريين ليسوا متحمسين لمسألة التصويت عن طريق البريد، فيما يرى الديمقراطيون أن الفشل في القيام بذلك سيحرم الملايين". أمين زرواطي

الجامعات الامريكية

ويفترض أنها كانت طرفًا في مناقشات عديدة حول شراء تركيا مقاتلات من طراز F-35 ودور تركيا في برنامج F-35 وشراء تركيا لنظام الدفاع الصاروخي الروسي S-400. لا تذكر وارن تركيا في برنامجها السياسة الخارجية، لكنها تركز على انسحاب القوات العسكرية الأمريكية من مناطق الصراع، لكنها وجهت في إحدى خطاباتها هجمات ضد "الأنظمة" غير المرغوب فيها بما في ذلك تركيا. مايكل بلومبرغ المرشح الأكثر غموضًا، كما يقول الموقع، عندما يتعلق الأمر بتركيا هو الملياردير، مايكل بلومبرغ. ويقول الموقع إنه حتى لو انسحب بلومبرغ من السباق الرئاسي لعام 2020 وأيد جو بايدن، فمن المثير للاهتمام معرفة موقفه. في عام 2014، كان لدى بلومبرغ الكثير من الأشياء الجيدة ليقولها عن تركيا، بل إنه زار أردوغان شخصيًا، معربًا عن اهتمامه بتحويل تركيا إلى مركز مالي. ولكن موقفه الحالي أبعد ما يكون عن الوضوح. ينتقد بلومبرغ سياسة ترامب الخارجية على نطاق واسع في برنامجه الذي ينص على "مايك سيصلح الضرر الذي لحق بالرئيس ترامب ويعيد الولايات المتحدة إلى موقع القيادة العالمية". ويلفت الموقع إلى أن بلومبرغ، مثل ترامب، يدعم علنا ​​مواقف الحكومة الإسرائيلية فيما يتعلق بالسياسة الدولية.

وخاضت جابارد (38 عاما) نزاعا علنيا مع هيلاري كلينتون مرشحة الديمقراطيين في انتخابات الرئاسة عام 2016. ورفعت دعوى تشهير على كلينتون مطالبة بتعويض لا يقل عن 50 مليون دولار وذلك لتلميحها في العام الماضي بأن أحد المنافسين في الحزب لخوض انتخابات الرئاسة يعمل لصالح روسيا. ​دونالد ترامب في حكم المؤكد أن يفوز ترامب بترشيح الحزب الجمهورى، وقد ثارت انتقادات بين خصومه أن قيادة الحزب عملت على ضمان استحالة وجود منافس له، ومع ذلك فسيخوض الانتخابات التمهيدية أمام منافس، واستعرضت حملته قوتها في أيوا حيث اعتاد الرئيس الحالى الفوز فى كل الانتخابات الأولية، وفي نيو هامبشاير فاز ترامب بنسبة 86% من أصوات الجمهوريين. ومنذ فوزه المفاجئ فى الانتخابات الرئاسية عام 2016 أصبح ترامب (73 عاما) قوة سياسية واسعة الانتشار سواء من خلال ما يولده من جدل بصفة شبه يومية ومن خلال غزارة ما ينشره على حسابه على تويتر. وفي ديسمبروجه مجلس النواب اتهامات لترامب بغرض عزله وذلك لطلبه أن تجري أوكرانيا تحقيقات في تصرفات جو وهنتر بايدن. غير أن مجلس الشيوخ، الذي يسيطر عليه الجمهوريون برأه من تلك الاتهامات في الخامس من فبراير شباط الماضي.

/ أمريكا نشرت في: 09/04/2020 - 16:41 آخر تحديث: 09/04/2020 - 16:41 جو بايدن (يسار) ودونالد ترامب (يمين) © رويترز يضع خروج السيناتور بيرني ساندرز من السباق نحو البيت الأبيض الأمريكيين أمام خيارين: إما تجديد الثقة في الرئيس الجمهوري دونالد ترامب أو انتخاب نائب الرئيس السابق الديمقراطي جو بايدن. لكن مراقبين أكدوا أن فيروس كورونا فرض منطقا جديدا على المشهد السياسي الأمريكي، وجعل الرهان الأكبر هو إجراء الانتخابات الرئاسية في موعدها المحدد في 3 نوفمبر/تشرين الثاني. يلقي انسحاب المرشح الديمقراطي بيرني ساندرز من السباق التمهيدي إلى البيت الأبيض، والذي أعلنه الأربعاء، بظلاله على المشهد السياسي الأمريكي، فيما تزداد معاناة الولايات المتحدة من أزمة فيروس كورونا بعد أن تحولت إلى البؤرة الأولى لتفشي الوباء في العالم. فقد وضع ساندرز حدا لمحاولته الثانية للفوز بترشيح الحزب الديمقراطي بعد سلسلة هزائم مقابل منافسه جو بايدن، الذي شغل منصب النائب خلال فترة حكم الرئيس باراك أوباما (2017/2009)، وهو أكثر اعتدالا. لكن، رغم خروجه من اللعبة، تعهد ساندرز بالعمل إلى جانب بايدن، الذي بات بصورة شبه رسمية مرشح الحزب الديمقراطي، داعيا إلى الاتحاد لهزم الرئيس الجمهوري دونالد ترامب.

  1. الافلام الامريكية للكبار فقط
  2. القنصلية الامريكية بالمغرب
  3. مركز المزادات الامريكية